Oct 24, 2010

ضبط أدوية مهربة في باص لنقل الركاب بين مدينتي القامشلي و الحسكة




تشرين 
ألقت إحدى الجهات المختصة في الحسكة القبض على سائق باص في إحدى شركات نقل الركاب، التي تعمل على أحد الخطوط المحلية بين مدن المحافظة، وهو يقوم بنقل كميات من الأدوية الأجنبية المهربة من مدينة القامشلي إلى مدينة الحسكة. 
السائق يدعى م.ن.م تولد 1975 القامشلي، وقد اعترف أن كمية الأدوية تعود لصديقه المدعو أ.ع.م تولد 1977 والذي مازال متوارياً عن الأنظار، كما اعترف أنه يقوم بنقلها من دون وصل نظامي ومن دون علم الشركة أو المكتب العائد لها، وذلك ضمن كراتين يعرف أنها تحوي أدوية أجنبية ومهربة. ‏ 
وبعد وصوله إلى مركز انطلاق الحافلات في مدينة الحسكة، يقوم بتسليمها لشخص لا يعرفه يكون بانتظاره في المركز، ليقوم هذا الشخص بدوره بتوزيعها على عدد من الصيدليات التي تتعاطى مع هذه الأدوية. ‏ 
وصادرت الجهة المختصة من داخل الباص كرتونتين من الأدوية تحويان 19212 قطعة دواء مكونة من 18830 حبة و300 إبرة و72 خيطاً للعمليات الجراحية و10 زجاجات شراب، وبعرض هذه الأدوية على بعض الصيادلة المختصين تبين أن بعضها عبارة عن مقويات جنسية للرجال والنساء.
ومازالت الجهة المختصة تقوم بالتوسع بالتحقيق بهذه القضية، ولاسيما أنها بتفتيش منزل المدعو أ.ع.م تم العثور على كرتونة من الأدوية الأجنبية المهربة، تحوي بحدود 400 نوع، تمت مصادرتها، وأحيل سائق الباص المدعو م.ن.م مع المصادرات إلى مديرية الجمارك، لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقه وفق القانون.




تأهيل مدخل مدينة القامشلي من جهة عامودا بكلفة ستة ملايين وسبعمئة ألف ليرة




الحسكة 
وافق المكتب التنفيذي في اجتماعه على تنفيذ مشروع تأهيل مدخل مدينة القامشلي من جهة عامودا بكلفة ستة ملايين وسبعمئة ألف ليرة وتنفيذ شبكة مجاري فرعية مرحلة ثامنة لبلدية الإحساء .

وشملت المشاريع التي وافق عليها المكتب الذي ترأسه معذى نجيب سلوم محافظ الحسكة تنفيذ مشروع مجبول زفتي و شبكة صرف صحي لشوارع بلدية المناذرة بكلفة مليونين وخمسمئة ألف و مجبول زفتي لشوارع بلدية التوينة بكلفة مليون ومئة ألف .‏

كما وافق المكتب على خطة التدريب و التأهيل لجهات الإدارة المحلية في المحافظة لعام 2011 إضافة لمشاريع قرارات إصدار تعديل المخطط التنظيمي العام لبلديات و قرى الزهيرية و الطويلة و الجابرية والسراب .‏

مديرية منطقة القامشلي تبدأ تسجيل طلبات المواطنين الراغبين بزيارة ولاية ماردين أيام الأضحى المبارك




الفرات
بدأت مديرية منطقة القامشلي تسجيل طلبات المواطنين السوريين من أبناء محافظة الحسكة الراغبين في زيارة ولاية ماردين التركية عبر بوابة القامشلي نصيبين الحدودية السورية التركية خلال فترة عيد الأضحى المبارك .

وأشار العميد / عبد الباسط عبداللطيف / مدير منطقة القامشلي إلى أهمية اللقاءات الأسرية بين أبناء البلدين ودورها في تعزيز وتمتين العلاقات الأخوية وتوطيد أواصر المحبة بين الشعبين الصديقين وإسهامها في تطوير العلاقات الثنائية وتنميتها على مختلف الأصعدة .‏

وأوضح / رياض عبدالله/ رئيس شعبة الحدود بمنطقة القامشلي أن الزيارة تستمر مدة يومين تبدأ في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك مشيرا إلى أن الأوراق الثبوتية المطلوبة لتسجيل طلبات الراغبين بالزيارة تتضمن شهادة تعريف مصدقة أصولا وصورة عن البطاقة الشخصية الحديثة وصورة شخصية ملونة قياس 4*4 ورسم خروج بقيمة /200/ ليرة سورية بموجب إيصال رسمي وطلبا يتضمن أسماء الراغبين بالزيارة ورقم الهاتف وعنوان الإقامة في القطر .‏

وبالنسبة للأطفال دون سن الرابعة عشرة والذين لا يحملون بطاقة شخصية يطلب بدلا من البطاقة الشخصية صورة عن صفحة تسجيل الطفل في البطاقة العائلية مرفقة مع بقية الأوراق المطلوبة المذكورة أعلاه .‏

الجهاد يخسر جهود فادي يوسف ويكسب جهود المهاجم خلف العلي الذي أحرز هدف الفوز على نادي عفرين في أول نزول له







سيريا بوست  

تابعت كرة الجهاد رحلة التفوّق والتألق بفوز عزيز ختمه الصقور البيض على أبناء مدينة الزيتون عفرين في عقر دارهم في نهاية المرحلة السادسة من مشوار ذهاب المجموعة الشماليّة بهدف دون رد  يوم أمس الجمعة ، وهذا الفوز جاءت بلسماً شافياً لأنصار الكرة الجهاديّة ، التي خسرت جهود صانع ألعابها اللاعب الجوكر فادي يوسف ، الذي يعتبر واحد من أفضل لاعبي خط الوسط على خارطة الكرة السورية ، وذلك بسفره إلى بلاد الاغتراب في السويد فجر يوم الأربعاء الماضي ليجرّب حظه في الانضمام إلى أحد الأندية هناك ، وقد لفت اللاعب فادي الأنظار إليه ليكون مطمعاً لعدد من أندية المحترفين خلال المواسم الثلاثة الماضيّة وعلى رأسها ناديا الشرطة والجزيرة ، كما تلقّى الدعوة أكثر من مرة للانضمام إلى منتخبينا الوطنيين الأول والأولمبي في الصيف الماضي إضافة إلى رفيقيه في الجهاد إدريس جانكير والحارس عكيد خليل ، ومن المرجّح أن يكون استقرار اللاعب في نادي أسوريسكا ، عن طريق أحد أقربائه المقيمين في السويد ( حكم الكرة السابق أوكين ) ، وبمساعي هدّاف كرة الجهاد وجبلة والمنتخب الوطني في الثمانينيات المغترب في السويد روميو إسكندر الذي زار مسقط رأسه مدينته القامشلي قبل شهرين وأعجب بمستواه ، وكان من المشجّعين له في السفر والاحتراف في أحد الأندية السويدية ، ومن جهة أخرى فأن كرة الجهاد قد وجدت ضالتها في كسب جهود مهاجم جديد لتدعيم قوة الخط الأمامي باللاعب السابق والهدّاف خلف العلي الذي غادر عشّه في المواسم الثلاثة الأخيرة ، وكان آخر فريق قد انضم لتمارينه هو فريق الشرطة خلال الموسم الماضي إضافة لرفيقيه في الجهاد الشابّين سالار عبد الله وأحمد الأسعد ، لكن أموره مع الشرطة لم تفلح بالنجاح ليكون خط الرجعة باتجاه فريقه القديم الذي تربّى فيه الجهاد ، وبمساعي كريمة من أحد القريبين من النادي في مدينة القامشلي ، وكان هدف الفوز للجهاد على عفرين في المباراة الماضية بتوقيع اللاعب العلي نفسه فور نزوله إلى الميدان في الدقيقة الحادية عشر من الشوط الثاني فأل خير على الصقور ، وهذه أوّل بصمة له في الدوري لهذا الموسم ، وأوّل الغيث قطرة ..

Oct 23, 2010

أنثى حمار بصوف غنم في الحسكة..أعجوبة أخرى تسبق خروف العين الواحدة في القامشلي




سيريانيوز
منذ أكثر من أربعة أعوام ولدت في منطقة جبل عبد العزيز في محافظة الحسكة أنثى حمار بجلد ( صوف ) غنم في حالة نادرة .
وقال نوري جدوع الذي رعاه : " أنه عثر عليها في أحد القرى في منطقة جبل عبد العزيز وكانت حديثة الولادة فبدأ برعايتها وتقديم الحليب والعلف اللازم لها " .
وأضاف جدوع : " كنت أقدم لها علفاً خاصاً مختلفاً عن علف بعض الحيوانات وشعرت مع تقدمها بالعمر أنها مختلفة عن بقية الحيوانات الموجودة لدي فجسمها يكسوه صوف الخروف، ولها قوائم وحواف مشابها لقوائم الخراف لكن شكلها يدل على أنها "حمار"  .
ولفت الجدوع " أن عمرها الآن بلغ ما يقارب الأربع سنوات ولا يزال حجمها الصغير يطغى عليها ومن أهم مميزاتها، حيث أن حجمها يقارب حجم الخراف " .
ويبين جدوع " إن تكاليف تربيتها باتت صعبة عليه وما يتمناه أن يرعى هذه الحيوان إحدى حدائق الحيوانات الموجودة في القطر وتقدم له الرعاية والاهتمام " .
يشار أنه ومنذ أيام ولد خروف بعين واحدة في إحدى قرى مدينة القامشلي في محافظة الحسكة في حالة نادرة أخرى .

Oct 21, 2010

مُسِّن يلقى حتفه و زوجه تصاب برضوض في القامشلي إثر إنهيار غرفة نومهما جراء عمليات حفر لبناء عمارة ملاصقة






سيريانيوز - القامشلي


لقي رجل تسعيني مصرعه وأصيبت زوجته ببعض الرضوض إثر انهيار بعض غرف منزلهما صباح يوم الاربعاء في القامشلي كبرى مدن محافظة الحسكة.

وتوفي كره بيت غ. (90 عاماً) الذي كان يعاني من أزمة ربو منذ نحو 30 عاماً، وأصيبت زوجته هيلانة م. ببعض الرضوض البسيطة بعد أن انهار سقف وثلاثة جدران لغرفة نومهما وغرفة مجاورة مصنوعتين من اللبن بسبب عمليات حفر لبناء عمارة جديدة ملاصقة تماماً لمنزلهما.

وقال أحد أقارب المتوفي لسيريانيوز، إن "غيراغوسيان كان يفضل النوم في غرفة اللبن (المطلة تماماً على الحفرة المخصصة لتشييد عمارة جيرانهم) عن باقي الغرف المصنوعة من الإسمنت".

 وأضاف "طلبت ابنة المرحوم من والديها صباح اليوم أن يغادرا الغرفة لأنها وجدت صدعاً في السقف، وبينما كانت تتحدث معهما حول الموضوع، وهي خارج الغرفة، حدث الانهيار, ولكنها لم تصب بأذى".

بدوره, قال الطبيب ميلاد توما, الذي عاين المتوفى داخل مستشفى دار الشفاء الخاصة, لسيريانيوز "وصل (كره بيت) إلى المستشفى متوفيا بسبب استنشاقه للغبار الكثيف، وبسبب إصابته ببعض الرضوض عند سقوط عواميد السقف الخشبية عل رأسه", موضحاً أنه "مات بسبب الاختناق والرضوض".

يشار الى ان الغرفتين المنهارتين مبنيتان من اللبن وعواميد خشب لدعم السقف والتي تعد طريقة تقليدية قديمة لبناء البيوت في منطقة القامشلي وريفها, أما ما تبقى من غرف في المنزل، فهي مصنوعة من الإسمنت المسلح. ولم تتعرض لأي أذى.

وتشهد القامشلي بين الحين والآخر حالات انهيار منازل – أو جزءاً منها - ملاصقة لعمارات تشيد حديثاً، إذ تبدأ طريقة تشييد العمارات عادةً بصنع حفرة عميقة تصل لعدة أمتار، وتكون المنازل أو الغرف التي تجاورها تماماً مهددة بالسقوط، وخاصة تلك المبنية من اللبن.



Oct 20, 2010

مصدر مسؤول في القامشلي ينفي خبر وفاة امرأة رجماً بالحجارة..الخبر ملفق وعار عن و يحاول التعرّض للمنطقة و سكانها


سيريانيوز
نفى مصدر مسؤول في منطقة القامشلي (فضل عدم الكشف عن اسمه) في اتصال هاتفي لسيريانيوز اليوم ما تردد عن وفاة امرأة رجماً بالحجارة على يد أهل قريتها -القصير-التابعة لمدينة القامشلي.

صورة تمثيلية من ارشيف اسوشيتد برس


وكانت بعض المواقع الإلكترونية قد تداولت خبر وفاة امرأة رجماً بسبب ممارستها الجنس مع أحد المشعوذين وجاء في الخبر المنشور "إن امرأة دخلت السجن بسبب تعاملها مع مشعوذ استغلها ومارس الجنس معها ومع بناتها ".

وأضاف الخبر" أنه وبعد أن عرفت السلطات المعنية بالأمر تم سجن المشعوذ والحكم على المرأة بالسجن لمدة ستة أشهر وبعد خروجها من السجن اجتمع أهالي القرية يتقدمهم أهل الضحية ورجموها بالحجارة ثم قاموا بذبجها ".

وهذا ما شدد المصدر المسؤول على نفيه جملة وتفصيلا معتبرا بان "الخبر ملفق وعار عن الصحة"، مستغربا "تلفيق مثل هكذا أخبار عن المنطقة وسكانها".

بتكلفة خمس ملايين دولار البدء لتجهيز مشفى القلب بالقامشلي




تشرين 


أكد الدكتور أحمد زكي سكر رئيس مراكز جراحة القلب في وزارة الصحة خلال جولته على المشفى الوطني بالقامشلي أمس الأول بدء العمل بتجهيز مركز جراحة القلب في المشفى الوطني بالقامشلي،.

موضحاً أنه تم تحديد قسم من بناء المشفى الحالي ليكون مركزاً لجراحة القلب حيث تبلغ تكلفة التعديلات التي تنفذها الوزارة على بناء المشفى أكثر من 7 ملايين ليرة سورية وأن تكلفة المعدات الطبية وأجهزة المركز تتجاوز قيمتها 5 ملايين دولار. ‏

وقال سكر: إن العمليات التي سينفذها المركز ستكون بكاملها مجانية وأن الهدف الأول من افتتاح المركز يأتي للتخفيف من عناء المرضى في سفرهم إلى دمشق وحمص وغيرها، وإنهاء حالات الاستغلال المادي التي تقوم بها بعض المشافي الخاصة. ‏

وأشار الدكتور عمر العاكوب مدير المشفى الوطني بالقامشلي إلى أن 31 عاملاً من كادر المشفى تم إيفادهم إلى مشافي حلب باختصاصات التمريض والتخدير والأشعة والقلب الصناعي ليتبعوا دورات تخصصية في عمل وجراحة القلب. ‏

Oct 18, 2010

نعجة تلد خروفا بعين واحدة في ريف القامشلي ..و أصحابه يسلّمونه لرجل يدّعي تسليمه للثروة الحيوانية






سيريانيوز:
ولدت نعجة خروفا له عين واحدة فقط، في منتصف رأسه، يوم الجمعة الماضي، في قرية خربة عمو بريف القامشلي في محافظة الحسكة، ونتيجة خوف أصحابه منه أعطوه لشخص تذرع بأنه سيعطيه لمديرية الثروة الحيوانية في المحافظة، بحسب أحد أهالي القرية.


وقال أحد سكان المنطقة عقبة اليوسف، خريج كلية التاريخ، جار أصحاب النعجة أم الخروف، "لقد انتشر خبر الخروف ذو العين الواحدة في المنطقة كلها، وتجمعت الناس لمشاهدته".

وجوابا على سؤال فيما إذا كانت الجهات المعنية في المحافظة اهتمت بالموضوع، أوضح أن "أصحاب الخروف خافوا منه وأعطوه لشخص من قرية أخرى، بعد أن أخبرهم أنه سيقوم بتسليمه لمديرية الثروة الحيوانية في المحافظة، لكن لم يتم التأكد إذا تم تسليم الخروف إلى المديرية المذكورة من قبل أصحابه".

وعن الشخص الذي قام بأخذ الخروف، قال اليوسف "لا يمت بصلة قرابة لأصحاب الخروف، كما أنه ليس من الجهات الحكومية المعنية، إلا أنه ادعى بأنه سوف يعطيه للثروة الحيوانية بالقامشلي، حتى أن أصحاب الخروف قاموا بإعطائه إياه دون أي مقابل مادي"، وعزا اليوسف خوف واستهتار أصحاب الخروف في مصيره إلى أميتهم وفقرهم وقلة وعيهم، إضافة إلى خوفهم.

ولم يكن أصحاب الخروف هم الوحيدون الذين خافوا منه، بل أن النعجة الأم التي ولدته أيضا خافت منه ورفضت الاقتراب منه، بحسب ما قال اليوسف.
يشار إلى أنه وبحسب مكتبة سيريانيوز فقد تم ذكر حالة ولادة مماثلة لجدي بعين واحدة في العام 1739 في مذكرات رجل دين مسيحي يدعى ميخائيل بريك الدمشقي وذلك في قرية معلولا حيث"لبث يومين ومات".
وتم تناقل اخبار عن ولادة مماثلة في الأردن وفلسطين في العام 2008.

Oct 17, 2010

طريق القامشلي المالكية..الأكثر ازدحاما يتسبب في وفاة شخص و إصابة آخر بجروح


 سيريانيوز
لقي شخص مصرعه وأصيب آخر بجروح يوم الخميس الماضي جراء تدهور سيارة كانت تقلهما من بلدة رميلان النفطية باتجاه مدينة القامشلي عند مفرق قرية الكريّمة (كري مركه) التي تبعد حوالي 7 كلم شرق بلدة القحطانية في محافظة الحسكة.



وقال مصدر في شرطة الحسكة فضل عدم الكشف عن اسمه لسيريانيوز إن "المدعو جاسم شهاب (موظف) توفي وأصيب فارس صالح السرحان بجروح اثر تدهور السيارة التي كانت تقلهما", لافتا إلى أن "شهاب والسرحان موظفان في إحدى منشآت "الشركة السورية للغاز الحكومية بالقرب من بلدة رميلان".
وأضاف المصدر أن "السرحان الذي كان يقود السيارة موقوف في مخفر مشفى القامشلي الوطني لحين استكمال الإجراءات القانونية".
بدوره, قال مصدر مطلع لسيريانيوز إن "سبب تدهور السيارة يعود الى  انفجار أحد الاطارات الأمامية مما أدى إلى فقدان سيطرة السائق عليها وبالتالي تدهورها".

وأضاف المصدر أن "شهاب والسرحان كانا ذاهبين في مهمة رسمية إلى إحدى دوائر القامشلي الحكومية".
يشار إلى ان الحوادث تكثر على طريق القامشلي المالكية الذي يمر من بلدة القحطانية، إذ يعتبر من أكثر الطرق في المحافظة ازدحاماً على مدار السنة بسبب نشاط المنطقة الزراعي ووجود منشات نفطية.


Oct 16, 2010

حماية المستهلك في الحسكة تضبط أربع محطات مخالفة لبيع الوقود..22 ضبط لمحطات مخالفة منذ بداية العام الحالي



الاقتصادية

ضبطت دوريات حماية المستهلك التابعة لمديرية التجارة الداخلية في الحسكة، أربع محطات لبيع الوقود مخالفة.

وذكر مدير التجارة الداخلية مدحت عيسى أن هذه المحطات هي محطة الهول في بلدة الهول بمخالفة حيازة بنزين مغشوش بإضافة المازوت، ومحطة الرابطة الفلاحية في الحسكة بمخالفة نقص في عداد مضخة البنزين، ومحطة فاطمي على طريق القامشلي ــ تل طويل مرشو بمخالفة نقص في عداد مضخة المازوت، ومحطة درباس في عامودا بمخالفة حيازة أدوات قياس غير نظامية. ‏

يشار أن دوريات حماية المستهلك في الحسكة حررت 22 ضبطاً لمحطات وقود مخالفة منذ بداية العام الحالي.

خمسة عشر طبيب من محافظة الحسكة إلى القضاء بسبب مصدقة معاق

المصدر: جريدة تشرين



أحالت الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش 15 طبيبا من محافظة الحسكة إلى المحكمة المسلكية تمهيدا لإحالتهم إلى القضاء المختص لثبوت ارتكابهم جرم إعطاء مصدقة كاذبة. 
وهؤلاء الأطباء هم: (ي ف ع) طبيب لدى المشفى الوطني في القامشلي اختصاص أنف أذن حنجرة، (أ ع ش) اختصاص عينية، (ك ج م) اختصاص جراحة عصبية، (هـ م ي) اختصاص أنف أذن حنجرة، (ع إ إ) اختصاص جراحة عصبية لدى المشفى الوطني في القامشلي، (ن ح ق) اختصاص عصبية لدى المشفى الوطني في القامشلي، (هـ ا أ) طبيب لدى المشفى الوطني في القامشلي، (س ك ك) اختصاص جراحة عصبية لدى المشفى الوطني في القامشلي، (م ك ح) اختصاص جراحة عظمية لدى المشفى الوطني في القامشلي، (ج م س) اختصاص أمراض عظمية لدى المشفى الوطني في القامشلي، (آ ع م) طبيب اختصاص أنف أذن حنجرة لدى المشفى الوطني في القامشلي، (ع أ ك) اختصاص جراحة عظمية لدى المشفى الوطني في القامشلي، (س م ع) طبيبة اختصاص أنف أذن حنجرة لدى المشفى الوطني في القامشلي، (ع ع م) اختصاص عينية لدى المشفى الوطني في القامشلي، (هـ ا ح) اختصاص جراحة عظمية لدى مديرية صحة الحسكة. ‏ 

وأوضحت الهيئة في تقريرها حول نتائج التحقيق في المخالفات المرتكبة في فرع اتصالات الحسكة، لجهة تعيين عمال على أساس الإعاقة وهم غير معاقين، أن هؤلاء الأطباء كانوا أعضاء في اللجان الطبية التي تم تشكيلها من أجل فحص المواطنين المحالين من مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل لتحديد نوع إعاقتهم ونسبتها، وقاموا بمنح وثائق تثبت أنهم معاقون خلافا للحقيقة والواقع، وبناء على تلك الوثائق تم تعيينهم لدى فرع اتصالات الحسكة. 





ويعود بداية الموضوع إلى إخبار ورد لفرع الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في الحسكة، ويتضمن أن من تم تعيينهم على أساس الإعاقة لدى فرع اتصالات الحسكة هم ليسوا معاقين. كما كان المعاق محمد عبد العزيز محمد قد تقدم بشكوى إلى رئاسة الجمهورية حول نفس الموضوع، تمت إحالتها من وزير شؤون رئاسة الجمهورية إلى الهيئة، بالكتاب رقم 1704/ش المؤرخ في 25/6/2009. ‏


إلغاء تعيين العمال المعيين على أساس الاعاقة


ولهذا دعت الهيئة (مدير عام المؤسسة العامة للاتصالات للعمل على إلغاء صكوك تعيين واستخدام وعقود العمال المعينين لدى فرع اتصالات الحسكة، وهم وسام معروف عبد الأحد  حنا سليمان كورية  الياس ياسين حمو  يوسف حسن محمد  محمد عبد العزيز محمد تاليمان نعمت بكر  شيخ موسى سليمان الأحمد  عبود مخلف الحماري  عتاب كفاش كمر  أمل مجيد محمد  أمل يونس محمد  أحلام عبدي محمود  رنى محمد سعيد الشبلي  عبير مهيدي الحسين  أحمد سليمان الحساني  خالد محمد الشيخ علي). ودعت الهيئة أيضاً مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل في الحسكة للعمل على إلغاء بطاقات الإعاقة الممنوحة للمذكورين. ‏

Oct 15, 2010

الجهاد متربعا على عرش الصدارة.. بعد فوزه على أرضه على معرة النعمان بهدف مقابل لاشيء.و جماهير القامشلي تحتفل

نقلا عن موقع الأخوة نت:

          القامشلي – عبدالجبارفرحان 


بعد جهد ومعاناة حسم الجهاد ببراعة قمة مباريات المجموعة الثالثة و ظفرمن ضيفه المعرة على نقاط اللقاء(المضاعفة) بعد مباراة دراماتيكية وندية , سبقها الوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الجهاد وعضو لجنة القدم بالنادي(خوديدا حراسان)...الشوط الأول وفيه حاول الجهاديون تسجيل هدف مبكر يريحهم من آثار صدمة فراق الغوا لي في هذا الشهر فسدد النجم فادي كرة قوية أمسكها


محمد ناصيف(حارس المعرة) الذي تعملق وأبعد بقبضته قوية الطه ثم مرت كرات محمد أمين و عبد القادر وجفان المسددة من بعيد فوق أخشاب المعرة, فيما تدخل المدافع السقا وأبعد كرة وسام من على خط المرمى ,بالمقابل سدد زامر المعرة كرة بعيدة صدها عكيد بقبضته ,وأبعد مصطفى عكسية كوزل وكاد عادل سراقبيه أن يوقف قلوب الجهاديين عندما دفع الكرة من تحت عكيد لكن أمين سبقه إلى الكرة وأبعد الخطر عن مرماه , وتسلل جفان من عمق المعرة وتعرض لعرقلة واضحة تفرج عليها الحكم ؟! وفي الثاني أغلق المعرة كل المنافذ وضغط على حامل الكرة واعتمد على الهجمات المرتدة الخطرة التي كادت إحداها أن تزعج جماهير الجهاد لكن عكيد كان حاضرا وأنقذ الموقف عندما طار لكرة سراقبيه وأبعد الكرة للركنية, ولفك طلاسم دفاع المعرة دفع الكابتن محي الدين بالمهاجم إدريس جانكير مكان كانيوار فعسكر الجهاد في مواقع المعرة وتدخل القائم الأيسر في إبعاد ماكرة جفان والتي تابعها إدريس خارج القوائم , ولتعمدهم إضاعة الوقت طرد الحكم لاعب المعرة طارق عويش لنيله الإنذار الثاني ثم أعلن عن ضربة جزاء بعد عرقلة فهد يوسف داخل منطقة الجزاء فاعترض لاعبو المعرة وكادرهم المرافق فطرد الحكم معتز فريح لاعب المعرة إبراهيم السلوم لتهجمه على الحكم , ليترجم المتألق  عبد القادر طه أفضلية فريقه بالميدان ويسجل هدف الفوز للجهاد من ضربة الجزاء (د.89) لتنطلق أفراح الجهاديين الممزوجة بالحزن على فراق الغوا لي.


كواليس اللقاء:

-          عهدت المباراة بـ(210)ألف ليرة وتابعها جمهور قدر بستة آلاف متفرج.

-          حمل لاعبو الجهاد قبل بداية المباراة يافطات حملت صورة الراحل هيثم كجو والمرحوم خوديدا حراسان, و كتب عليها لن ننساك ياهيثم و إلى جنات الخلد يا خوديدا.  

-          غاب عن الجهاد: المهاجم المتألق إبراهيم عمر والمدافع السوبر عباس عسل للإصابة.

-          بعد خروجه مطرودا من المباراة (بصق) لاعب المعرة طارق عويش باتجاه جمهور الجهاد؟!.

-          بعد الهدف فقد لاعبو المعرة أعصابهم ونزل إداريهم أرض الملعب والمباراة شغالة؟!.

-          استحق حارس المعرة(محمد ناصيف) تحية جمهور الجهاد الذي كان يتدخل بقوة لإيقاف طيش زملائه اللاعبين

-          أضاف الحكم في الشوط الثاني عشر دقائق ونصف بالتمام والكمال بسبب توقف المباراة عدة مرات,واعتراضات لاعبي المعرة.

-          طافت كوكبة من جمهور الجهاد بالغناء والتهليل شوارع المدينة فرحاً بفوز فريقهم واستمراره بصدارة المجموعة بكل جدارة واستحقاق.

-          وزعت اللجنة الإعلامية في نادي الجهاد العدد الحادي عشر من نشرة الجهاد التي حملت غلافها صورة المرحومين إسماعيل عيسى وهيثم كجو, وتولوا نقل المباراة في القناة الصوتية لنادي الجهاد الرياضي ومفاجأة الغرفة الصوتية المعلق الشاب ((أحمد طه)) شقيق النجم عبد القادر طه.


























هالة سكرية ..مثال لعبقرية و إرادة المرأة السورية...شللها النصفي و فقدانها البصر لم يمنعانها من إتقان أربع لغات و دراسة الفلسفة و علم النفس



الإصابة المبكرة بالشلل النصفي وفقدان البصر، لم تمنع السورية "هالة سكرية" من التغلب على صعوبات الحياة وتحقيق طموحها العلمي لتحصل على دبلوم الفلسفة وعلم النفس، وإتقان اللغات الإنجليزية والفرنسية والسريانية واليونانية.

وقد روت "سكرية" قصتها في حلقة اليوم الأربعاء من برنامج "صباح الخير ياعرب"، قائلة إنها فقدت بصرها منذ أن كان عمرها 9 سنوات نتيجة خطأ طبي، حيث ارتفعت درجة حرارتها دون مبرر، فاتفق الأطباء على إجراء بعض التحاليل، وسحب ماء من نخاعها الشوكي من الظهر، ما أدى إلى إصابتها بشلل نصفي، ودخولها في غيبوبة لمدة 9 أشهر، وبعدها ذهب بصرها.
وأضافت: تلقيت العلاج لمدة 3 سنوات دون جدوى، وبعد فقدان الأمل في العلاج التحقت بمدرسة للمكفوفين حتى الثانوية، وتمكنت من الحصول على الشهادة الثانوية، ثم التحقت بالجامعة وحصلت على دبلوم الفلسفة وعلم النفس.
وإلى جانب إتقانها 4 لغات، تحتفظ "سكرية" بمهارات كبيرة في مجال الحاسب الآلي، فضلا عن حبها للرسم والموسيقى وكتابة الشعر والقصص.
وأشارت "سكرية" إلى أنها بصدد تأليف كتاب يعلم الناس كيفية التعامل مع الشخص المعاق، وأنها أعدت النسخة الأولى باللغة الإنجليزية.
وأعربت السيدة المعجزة (30 عاما) عن أملها في الاستقلال بحياتها، متمنيةً أن تصبح عضوا فعالا في المجتمع دون أن تشعر بأي نقص، وأن تندمج مع المجتمع مثلها مثل أي شخص سليم بدنيا.
وقد مرت هالة سكرية بمشاكل فيما يتعلق بإمكانية إيجاد عمل بسوريا، قبل أن تجد عملا لها في جمعية تعنى بأطفال التوحد ولكن براتب متواضع جدا


Oct 14, 2010

بعد صدور مرسوم استبدال الترسيم ..مشاكل جديدة في تسعيرة تكاسي القامشلي الخالية أساسا من العدادات

 
المصدر : بلدنا   





  هل بات عداد التاكسي إكسسواراً.. و التسعيرة «أنت وحظك وضمير السائق»؟!  
 مهما تطور الزمن وتطورت وسائل النقل بكافة أنواعها، يبقى لسيارات الأجرة (التاكسي) مكان أساسي، بل هي جزء مهم من حياة المواطنين في أي مدينة.

ويبقى الحديث عن سائقي التاكسي والتزام العداد  ومشاكل وقوف التاكسي حاضرة وبشكل يومي بين المواطن والسائق...ولكن، مع صدور المرسوم التشريعي القاضي بإلغاء الرسم السنوي للسيارات مقابل زيادة 4 ليرات سورية على سعر ليتر البنزين، وعلى الرغم من تشديد المرسوم على عدم زيادة تسعيرة التاكسي..
بدأ بعض سائقي التكاسي باستغلال المواطن بفرض تسعيرة خاصة بهم ليبقى المواطن في كثير من الأحوال لاحول له ولاقوة.. 



تكاسي القامشلي وكافة مدن الجزيرة خالية من العدادات  

تكمن أهمية المشاكل الناجمة عن استخدام وسائل  النقل الخاص «التكاسي» في القامشلي ومدن الجزيرة والمحافظة ككل، في عدم وجود عدادات تكون الفصل بين الملاسنات والمشافهات الناتجة عن عدم رضا الراكب ورضا السائق, استقصت «بلدنا» عن المشكلة، لنجد أن غالبية سائقي التكاسي يفضلون بقاء الوضع على ماهو عليه وحجتهم في ذلك عدم تماشي مساحات القامشلي مع العدادات وتكاليف المحروقات والضرائب و و و , في حين نجد الرأي العكسي والمطالب المتكررة من الأهالي بوجوب تركيب العدادات التي ستلغي أي لغط في التسعيرة وبالأخص أن تكاسي وسرافيس القامشلي والمالكية وغيرها من مدن الجزيرة، لا تضع لوحة تسعيرة وبالتالي لا تلتزم بشيء إلا بمزاجية، وعدّاد ضميره السائق.
بين شدٍّوشد؟!! والتسعيرة كيفية؟

ممن سألتهم «بلدنا» عن المشكلة، ذهبوا إلى اعتبار مصروف التكاسي حملاً زائداً يضاف إلى تكاليف الحياة الباهظة، وبالأخص أن حركة السرافيس في القامشلي وعدد الباصات - الجديدة- لا تفي بنصف طلبات النقل، ما يضطر المواطنين إلى ارتياد هذه التكاسي ومكاتب السفر عند الحاجة.

الموضوع إجمالا ينحصر في أن من يستقل التاكسي يهرب من «عجقة « وزحمة وضغط السرافيس وباصات النقل الداخلي وأملاً في وسيلة تكون أسرع في الوصول إلى غايته, ليفاجأ- غالباً - بسائقين يستغلون أزمة وقت الراكب!!.

وفوق عدم وجود تسعيرة، يقول أحدهم إنك تشعر بأنك مع شخص لا تعرفه نظراً لعدم وجود أي قصاصة أو دلالة أو بطاقة سائق تعريفية، تكون معلقة أمام الراكب – وهي البطاقة الخاصة بالسائقين وتحمل اسمه ورقم السيارة وصورته الشخصية- ويقول آخر أو تجد سائقاً غير السائق المُعرّف به في بطاقة السائق المُعلقة, فيضيع الراكب بين الأجرة الزائدة أو على من سيشتكي واسمه, وأي جهة مخولة بملاحقة قضايا ومشاكل التكاسي.

«لا أعرف لمن أقدم الشكوى؛ للتموين أم للمرور أم لقوى الأمن الداخلي» وهو ما أشار إليه آخر، وأضاف بأنه لو فعلا زادت عمليات الشكوى ومتابعة الشكاوى، ما كان الوضع وصل الى هذا الحد وتفاقم المشكلة إلى هذه الدرجة ليجاهر السائق « أعلى ما في خيلك اركبوا» أو « شو بدك اعمل»

 وخارج القامشلي الوضع لا يقل سوءاً من السائقين الذين يعملون على آليات الأجرة في  مفارق القرى والبلدات الصغيرة التي يعتمد سكانها- كريفيين- على «بيكآبات» وآليات أجرة مختلفة وهؤلاء أنت -وبازارك -وشطارتك لا تسعيرة ولا هم يحزنون.  وأما التكاسي، فلها أجرة ثبّتها السائقون من تلقاء أنفسهم، ولعلّ غياب وسائط النقل العام في غالبية مدن الجزيرة «المالكية والشدادي رأس العين والدرباسية وعامودا واليعربية والقحطانية وغيرها»  وضع القاطنين في هذه المدن في شد وسجال عقيم مع سائقي التكاسي الخاصة، ما يفتح المجال أمام أصحاب سيارات النقل الخاصة لاحتكار الركاب والتحكم بأسعار النقل وفق أمزجتهم وأهوائهم.



في حمص: المشكلة تبقى في حدود ضيقة 
  في  محافظة حمص، أكدت نسبة كبيرة من أهالي المدينة أن الأمر مازال طبيعياً بعد صدور مرسوم استبدال الترسيم، والسبب أنه أصبح شبه عادة في حمص، وهي ترك الراكب زيادة على قيمة العداد من 5-10 ليرات سورية نتيجة قصر المسافات بين شوارع حمص، وهو أمر اعتاد عليه السائقون ويرضى عنه نسبة كبيرة من الركاب، طالما يدفعونه بإرادتهم. ورغم وجود نسبة من المواطنين ترفض هذا المبدأ، وترغب في الالتزام بالعداد، حتى لو كان المشوار لم يتجاوز 15 ليرة فقط بمسافة جيدة.
وفي المقابل، تساءل الكثير من أهالي حمص الذين يعتمدون على خدمة سيارة التاكسي بشكل كبير يومياً قبل التدقيق في موضوع الزيادة على قيمة العداد، يجب محاسبة السائقين وإلزامهم بإظهار العداد الذي يعتمد السائقون طرقاً مختلفة لإخفائه، سواء بحجة الزينة أو رفع صحن السيجارة فوق العداد. وهو أمر يجب  التشدد فيه في حمص أكثر.
واعتبر بعض الأهالي أن مشكلة الزيادة على العداد ستبقى قائمة، إلا إذا بدأ الركاب يتشجعون لتقديم شكوى لفرع المرور ضد السائقين المخالفين، لكي يحسب السائقون حساباً للراكب معهم، الذي إذا زاد عليه العداد سيقدم شكوى وينال حقه ويعاقب السائق، إضافة إلى رغبة من قبل بعضهم بالتساؤل: بأنه لم يحن الوقت للوصول إلى مرحلة تنظيم عمل التاكسي بشكل أكبر، سواء عبر مكاتب احترافية أكثر ضمن أسس وقواعد محددة تحدد تسعيرة كل مسافة ولكل محافظة.
 وفي المقابل، أشارت نسبة من سائقي التاكسي إلى أن الأمر شبه مختلف في حمص عكس دمشق وحلب، لأنه في حمص تستطيع التجوال في معظم أحيائها، وقد لايصل العداد إلى قيمة 100 ليرة، ومن هنا اعتمد الكثير من السائقين على الزيادة التي يمنحها الراكب للسائق، مع العلم بأن هناك سائقين يحاولون الإساءة لنا كسائقين بطلب زيادة على العداد، وهم يستغلون أحياناً طيبة الراكب.

 من جهة أخرى، تمنى نسبة من سائقي التاكسي أن يكون تعامل المرسوم مع سائقي التاكسي يختلف عن السيارات الخاصة، نتيجة تجوالهم لمسافات طويلة في أرجاء المدينة، وبالتالي مصروفهم من البنزين قد يكون أحياناً ضعف استخدام السيارة الخاصة.



  

  التكاسي فوضى.. ولا أحد يحاسب في طرطوس !!
 الترسيم والعدادات أصبحت الطبخة الجاهزة في محافظة طرطوس لأصحاب التكاسي، فبعد أن تم وضع عدد من الإعلانات في طرق طرطوس، لتعلن عن بدء عمل عدادات التاكسي في 1/2/2010 ، على اعتبار أن الإجراءات ستُتّخذ مباشرة بحق المخالفين عند البدء في التشغيل، ولكن إلى اليوم وبعد سنة وأربعة أشهر من التركيب، وعشرة أشهر على الإعلان لم يبدأ العمل بالعدادات بطرطوس، بينما بقيت عبارة عن إكسسوار في السيارات، ولا أحد يلتزم بها ولا من يحزنون ..
واليوم جاء الترسيم ليبهر طبخة الكذب والاحتيال على المواطن، لتصبح التاكسي في طرطوس دفعة لا يمكن حسابها، فكل حسب مزاجه وحججه وتلفيقاته، والمواطن يعطي خمسين ليرة للسائق أو مئة ولا يعلم ماذا سيرجع الأخير له.. وعلى هذا الموال لاتزال تكاسي طرطوس تغني، بينما العداد أصبح إكسسواراً، وعدم الرقابة أصبحت حالاً، والترسيم جاء على  طبق من فضة..
قد تبدو الحلول موجودة أمام أبناء المحافظات الأخرى، ولكن أمام المواطن الطرطوسي، فمعدومة فوفق ما أكد الناس لا يمكن أن يتجه المواطن لاستخدام النقل العام، وهو غير موجود؛ فلا باصات خضراء أو صفراء للنقل العام والخيار الوحيد هو السرافيس التي لا تكاد تكفي بعض الناس من جهة والتي تتوقف عن العمل ليلاً من جهة أخرى..
في المقابل سائقو طرطوس يشكون القلة، فعدد التكاسي حوالي 4 آلاف في طرطوس، وهي تعمل جميعاً ضمن نطاق يعد قليلاً بالنسبة إلى بقية المحافظات، ومن ناحية أخرى، فإن المسافات جداً قريبة- على حد قولهم- وتركيب العدادات خسارة مؤكدة، فكيف الحال إن بعد صدور قرار بدل الترسيم ؟؟
وهم لا يعتبرونها بسيطة، فإن كانوا يدفعون سنوياً حوالي 35 - 40 ألف ترسيم سنوي، فعلى حدّ قول بعضهم، فإن رفع سعر البنزين يعني دفع حوالي50-60 ألف سنوياً، وهو فارق كبير، ولا يمكنهم أن يتحملوه، إن لم يحسبوا حساب التصليحات والتعطيل بسبب المرض أو أي طارئ آخر.. فيتساءلون من يلومهم بعد ذلك ؟؟

 وأكد رئيس اتحاد السائقين في طرطوس، أن الأمر أصبح بكامله في يد فرع المرور، الذي «يوم يشد وعشرة يتراخى بالأمر».. والنتيجة خلافات يومية بين الناس وسائقي التاكسي، والمشكلة إن كانت بالترسيم أو بالعدادات، فالنتيجة أن المواطن لا يريد أكثر من حل وتسعيرة واضحة..



في درعا لم يظهر الاختلاف بعد
المعروف في درعا أن التاكسي لا تضم عدادات، والناس قد اعتادوا الأمر بحكم الواقع، فالتسعيرة كانت ولا تزال كما هي /40/ ليرة سورية. 
ولم يتغير شيء، سواء على السائق أم على الراكب، فبعض الركاب قبل فترة كان يشتكي من استغلال بعض السائقين وتقاضيهم مبلغ /50/ ليرة للطلب الواحد، أي بزيادة عشر ليرات عما حددته التجارة الداخلية، وكانوا كما يفيد بعض المواطنين يربحون بشكلٍ جيد. إلى أن ترددت أنباء خلال الشهر الأخير أن المحافظة عازمة على وضع عدادات لكافة سيارات الأجرة، ما سيخفف على الركاب بعض الأعباء. وبعد رفع سعر البنزين لم يختلف الأمر، وبقيت الأسعار على حالها، بسبب ارتفاع طلبات التاكسي مسبقاً، فمن غير المعقول أن يتم رفع الأجرة من جديد، ما سيجعل الناس تحجم بشكلٍ كامل عن التعامل مع التاكسي، لاسيما أن ثمة خطوط سرافيس تربط الأحياء الرئيسية في درعا، إضافةً إلى مرور الكثير من سرافيس وميكروباصات بعض المدن والقرى من الأحياء الأخرى، مع مراعاة صغر حجم مدينة درعا.
تقول السيدة عبير الأسعد: أتعامل كثيراً مع التاكسي، وكنت أعطيهم خمسين ليرة ولا يرجعون لي الباقي، ترى ما أحقيتهم في هذا الكسب، والآن لم أر شيئاً تغير مع ارتفاع أسعار البنزين، لكنني أتصور أن يبقى الحال عما هو عليه نتيجةً للارتفاع المسبق للتسعيرة، وكنا نتحمل السائقين، وحري بهم أن يتحملونا الآن، فالأمور تجري وفق «يوم لك ويوم عليك».
ويرى السيد فايز الدوس (موظف) أن الأمر مرشح للثبات في ظل كلام قوي عن العدادات وتركيبها، حيث لم يبد أي تفاؤل حيال تحديد الأجرة بشكلٍ دقيق، معللاً الأسباب في خشيته من أن يتم التلاعب بالعداد، كما يحصل في بعض تكاسي دمشق التي جربتها جيداً كلما نزلت إلى دمشق.
وقال أبو محمد وهو سائق تكسي رفض الكشف عن اسمه الكامل: إن الأمر كما هو، أي كنا ندفع الترسيم مرة واحدة. أما الآن فعلى دفعات يومية بسيطة تقارب المئة ليرة يومياً. 
بينما رأى (م.أ) أن الأمر بات أرحم بسبب تخفيض الترسيم. أما المسافة، فنحن نتحكم بها، وكلما ازدادت المسافة ودفعنا تكاليف بنزين أكثر، ترانا نحقق أرباحاً أكثر.


     للعلم فقط:
 وإلى كل من لا يعرفون الأجرة المتداولة للنقليات بالتاكسي داخل أحياء مدينة درعا، فإن «بلدنا» تضع الأخ المواطن في صورتها، وهي كما يلي: المحطة- البلد /48/ ل.س، المحطة- جمارك قديمة /54/ ل.س، كراج شرقي- جمارك قديمة /70/ ل.س، المحطة- الضاحية /43/ ل.س، كراج جديد- الضاحية /65/ ل.س، بانوراما- البلد /65/ ل.س، المحطة- أحياء المدينة /38/ ل.س. 





حمص | عبد الرحمن الدباغ                        القامشلي| محمود عبدو                              طرطوس| ربا احمد                                درعا | ياسر أبو نقطة

أحداث القامشلي ..حالت دون منح أوراق الثبوتية و الجنسية لـ 200 ألف كردي سوري



جريدة الأخبار اللبنانية
أرنست خوري
14\10\2010


تتوالى الخطوات التركية في سياق مساعي حل المعضلة الكردية. وسوريا جزء أساسي في أي مشروع مماثل. أطلق الرئيس بشار الأسد قبل أيام، سلسلة مواقف نالت اهتمام الأتراك، لكنها تركت أيضاً عدداً من الأسئلة والألغاز

مضى وقت طويل لم تتحدث فيه سوريا الرسمية عن القضية الكردية التي تشترك فيها مع تركيا وإيران والعراق. كُسر الصمت حين بدا وكأنّ تركيا جادة في مشروعها الهادف إلى إنهاء الموضوع سلمياً بأسرع وقت ممكن، بعدما عجزت عن ذلك عسكرياً طيلة عقود. وترافق ذلك مع المصالحة التاريخية التي أبرمها رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان مع الرئيس بشار الأسد قبل نحو 5 أعوام، والتي انسحبت على العلاقات التركية – السورية، الرسمية منها والشعبية وعلى جميع المستويات.

ولما كانت تركيا راغبة بإنهاء الكابوس الكردي، كان عليها بالضرورة إقناع الدول الثلاث المذكورة بالتعاون والانخراط معها في جهودها، ليقينها بأن المسألة المعقَّدة، إقليمية عامّة، تتعدى الأطر الوطنية الخاصة.

ومَن تابع تعليقات الصحف والوكالات التركية عن الزيارة الأخيرة لأردوغان إلى دمشق، قبل حصولها يوم الأحد الماضي، لاحظ أنّ عنوان الزيارة لم يكن الأزمة الحكومية العراقية، ولا الإعداد لإعلان الاتحاد الاقتصادي الذي سيجمع تركيا وسوريا ولبنان والأردن، بل مناقشة إلى أي مدى سوريا مستعدة للتعاون مع تركيا في ما يتعلق بجهود أنقرة على جبهة حل معضلة حزب العمال الكردستاني. وفيما يبقى التعاون الايجابي السوري، كما العراقي، أكثر من حتمي لإنجاح الجهود التركية، لا تزال إيران بعيدة عن الانخراط في هذه المسألة.
والمطلوب تركياً من العراق أصبح معروفاً: تضييق حرية حركة المقاتلين الأكراد في مناطق إقليم كردستان العراق، تحديداً في جبال قنديل، وقطع التمويل الكردي العراقي عن «الكردستاني»، وإقفال الحدود من الجهة العراقية مع تركيا والتعهد بعدم تحويل الإقليم العراقي الشمالي إلى دولة مستقلة، ومنع استمرار تجنيد «الكردستاني» مقاتلين عراقيين.

أما المطلوب من الطرف السوري فمختلف. تشير التقديرات إلى وجود نحو 1500 مقاتل كردي سوري في صفوف «الكردستاني» من أصل 5000، وأيّ حل قد ينتهي بتسليم الحزب سلاحه من ضمن اتفاق سلام، لا بد أن يتضمّن ضمانات لهؤلاء المقاتلين ولعائلاتهم، أكان من خلال إصدار عفو سوري عنهم، أو السماح لعائلات هؤلاء بالذهاب للعيش في تركيا مع رجالهم وشبابهم. وفهمت الصحف التركية تصريحات الأسد عن «ضرورة فتح الباب أمام التائبين دائماً» على أنه تأكيد استعداد دمشق للعفو عن المقاتلين الأكراد، لكن بشرط أن تقوم أنقرة بالأمر نفسه وبالتزامن، وبناءً على توسيع الحقوق الديموقراطية للمواطنين، لا على أساس الاعتراف بمنطقة ذات حكم ذاتي لقومية معيّنة.

وبالفعل، تحدث أردوغان شخصياً عن أزمة وجود عائلات لمقاتلين أكراد في سوريا، حاصراً حديثه في هذا الشأن بـ«ضرورة التوصل لحلّ المشكلة بالتعاون مع سوريا»، من دون أن يوضح ما إذا كانت فكرته هي السماح لهذه العائلات بالذهاب إلى تركيا، أو عودة المقاتلين المعفى عنهم إلى سوريا وإعطاؤهم الجنسية السورية.

وتعود جذور الأزمة إلى الأعوام الأولى لولادة الجمهورية التركية الحديثة في عشرينات القرن الماضي، حين هرب آلاف الأكراد من مصطفى كمال إلى سوريا، حيث لم ينالوا منذ حينها الجنسية، وهو ما انفجر في الإحصاء السكاني الشهير الذي جرى في سوريا عام 1962. وبحسب الصحافي السوري الخبير في الشؤون التركية، والمقيم في تركيا، حسني محلّي، فإنّ عدد هؤلاء الأكراد المقيمين في سوريا حالياً من دون أوراق ثبوتية يبلغ نحو 200 ألف، كانت دمشق تنوي منحهم الجنسية وحقوقاً أخرى قبل سنوات، لو لم تحصل أحداث القامشلي. ومثلما ترفض تركيا مجرّد التفكير في احتمال نشوء دولة كردية على حدودها الشمالية (في العراق)، فإن سوريا لا تريد سماع أي حديث عن إمكانية نيل أكراد تركيا وضعاً ذاتياً قد يحيي المطالب الفدرالية لأكراد سوريا. من هنا تشديد الأسد، في مؤتمره الصحافي مع أردوغان، على أن الأولوية في العقل السوري بالنسبة للأزمة الكردية، تبقى المصالح الوطنية من ضمن التعاون مع الدول المعنية.

ووفق الكاتب الكردي التركي إبراهيم غوشلو، فإنّ أشرس العناصر في «الكردستاني»، هم السوريون، وهم منظمو العمليات العسكرية الأكثر دموية.
ويشير إلى أنّ العناصر السوريين في «الكردستاني» يتخوفون من أن رفاقهم الأتراك مستعدون لتقديم تسويات في الحوار الجاري مع السلطات التركية، ومن مصلحتهم إعاقة ذلك، معرباً عن ثقته بأن أي قرار بالعفو سيعيد خلط الأوراق داخل صفوف «الكردستاني»، مع التأكيد أن سوريا، حتى لو أصدرت عفواً، فلن يكون محصوراً بالأكراد، لأنها لا تعترف بوجود أزمة قومية لديها.
وكان الأسد قد أطلق أوضح موقف له حول القضية الكردية في تموز الماضي، في مقابلة مع صحيفة «توداي زمان»، حين قال إن بلاده «مستعدة لاستقبال 1500 مقاتل سوري في صفوف الكردستاني»، مشجعاً تركيا على جهودها الكردية ليتحول «العمال الكردستاني» إلى حزب سياسي.

اختتام المرحلة الأولى من دورة دمج التكنولوجيا بالتعليم في مدينة القامشلي بالحسكة




اختتمت في مدينة القامشلي يوم الخميس فعاليات المرحلة الأولى من دورة دمج التكنولوجيا في التعليم التي أقامتها مديرية تربية الحسكة وذلك ضمن خطة وزارة التربية لتطوير استخدام أدوات التكنولوجيا والانترنت وتوظيفها في أغراض التعليم والتعلم.

ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن مدير التربية منير عبد العال قوله إن "أهمية المشروع تكمن في تحسين مخرجات العملية التعليمية وتحقيق الاستثمار الأمثل لها في عملية التنمية وتفعيل العمل التشاركي والتعاوني للمدرسين وفتح القنوات بينهم وبين متغيرات أنظمة التعليم".

بدوره, أشار المنسق المحلي لمشروع دمج التكنولوجيا في التعليم والموجه الاختصاصي لمادة المعلوماتية في القامشلي عبد الغني ليلي إلى أنه "تم تجهيز ست قاعات للتدريب موزعة على ثلاث مدارس في المدينة وتوفير كافة المستلزمات منوها بالإقبال المتزايد على إتباع دورات دمج التكنولوجيا بالتعليم حيث وصل عدد المشاركين المتدربين في الدورة إلى 144 مدرسا ومدرسة من مختلف الاختصاصات".

وكانت مديرية التربية بمحافظة الحسكة أقامت الدورة التدريبية الأولى لدمج التكنولوجيا بالتعليم بالقامشلي بين 17 و 29 من شهر تموز الماضي بمشاركة 145 مدرسا ومدرسة.
كما كانت بدأت في مديرية تربية حماة الخميس فعاليات دورة دمج التكنولوجيا بالتعليم بهدف تطوير مهارات الأطر التربوية والاستفادة من تقنيات التكنولوجية في المجال التعليمي بمشاركة 320 موجهاً تربوياً.

يذكر أن مشروع دمج التكنولوجيا بالتعليم يهدف إلى تطوير أساليب التعليم والتعلم وتعزيز قدرات الطلاب وإعدادهم لدخول عصر التكنولوجيا وتمكين مديري المدارس من اكتساب فهم أفضل لتقنيات المعلومات والاتصالات وتطبيقاتها من خلال تنفيذ الورش التدريبية الخاصة بهم.
ختتمت في مدينة القامشلي يوم الخميس فعاليات المرحلة الأولى من دورة دمج التكنولوجيا في التعليم التي أقامتها مديرية تربية الحسكة وذلك ضمن خطة وزارة التربية لتطوير استخدام أدوات التكنولوجيا والانترنت وتوظيفها في أغراض التعليم والتعلم.

ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن مدير التربية منير عبد العال قوله إن "أهمية المشروع تكمن في تحسين مخرجات العملية التعليمية وتحقيق الاستثمار الأمثل لها في عملية التنمية وتفعيل العمل التشاركي والتعاوني للمدرسين وفتح القنوات بينهم وبين متغيرات أنظمة التعليم".

بدوره, أشار المنسق المحلي لمشروع دمج التكنولوجيا في التعليم والموجه الاختصاصي لمادة المعلوماتية في القامشلي عبد الغني ليلي إلى أنه "تم تجهيز ست قاعات للتدريب موزعة على ثلاث مدارس في المدينة وتوفير كافة المستلزمات منوها بالإقبال المتزايد على إتباع دورات دمج التكنولوجيا بالتعليم حيث وصل عدد المشاركين المتدربين في الدورة إلى 144 مدرسا ومدرسة من مختلف الاختصاصات".

وكانت مديرية التربية بمحافظة الحسكة أقامت الدورة التدريبية الأولى لدمج التكنولوجيا بالتعليم بالقامشلي بين 17 و 29 من شهر تموز الماضي بمشاركة 145 مدرسا ومدرسة.
كما كانت بدأت في مديرية تربية حماة الخميس فعاليات دورة دمج التكنولوجيا بالتعليم بهدف تطوير مهارات الأطر التربوية والاستفادة من تقنيات التكنولوجية في المجال التعليمي بمشاركة 320 موجهاً تربوياً.

يذكر أن مشروع دمج التكنولوجيا بالتعليم يهدف إلى تطوير أساليب التعليم والتعلم وتعزيز قدرات الطلاب وإعدادهم لدخول عصر التكنولوجيا وتمكين مديري المدارس من اكتساب فهم أفضل لتقنيات المعلومات والاتصالات وتطبيقاتها من خلال تنفيذ الورش التدريبية الخاصة بهم.